السبت، 19 أكتوبر 2019

محمد رمضان والاخلاق

ماذا ترك فينا الفنان محمد رمضان لا اعلم ماذا يريد المنتجين والفنانين ودور الفن معنا دائما نجد اعمال تترك فينا سلوكيات ليس لها اى شئ ذو فائده سوى بلطجه شرب مكيفات ومخدرات وحشيش وزواج عرفى وعبارات تدخل لبيوتنا لا اعلم ماذا يحدث فى دور السينما ماذا سيحدث لو كنا نصنع افلام تعطى اشياء ايجابيه لمجتمعنا كنا امس احسن صناع السينما فى الوطن العربى والافريقى صدرنا عمر الشريف انور وجدى فريد شوقى كنا نجلس امام التليفزيون ناخذ منه محتوى يفيد عقولنا ويحذرنا من الاشياء السيئه ماذا الان سوى العدل والسبكى ومحمد رمضان وعبده موته والالمانى ليس سوى تعرى وكلمات قبيحه افعال مشمئزه جدا تدخل عقول اطفالنا وشبابنا اين الدور الرقابى فيما يحدث فى مجتمعنا اين نحن من هؤلاء اين الجمهور الذى يلهث خلف ادوار السينما لرؤيه المحتوى الذى ليس باخلاقى لماذا لانرتقى بانفسنا حتى نغير ماحولنا نعتبر انهم يردوا تدمير مجتمعنا لماذا نتركهم لماذا لانقاطع السبكى ومحمد رمضان ماذا حدث لتنرك كل امورنا هكذا ننحدر للاسفل بخلاقنا يجب علينا ان نصحوا حتى نرتفع باخلاقنا واساليبنا وصلنا لدرجه ليس على القول بانها متدنيه جدا الاب لايغارر على اهلى بيته ولا ينتبه لتربيته الابن عاق على اهلى الام فاضيه للشات والفيس والواتس والابن ليس له تفكير سوى ان يتسابق على الفتيات ونسى انه مع اخت او ام او زوجه مستقبلا ماذا يحدث لبلدنا مصر ومجتمعنا